البحث
تعرف على أبرز ما جاء في كلمة رئيس مجلس الوزراء خلال مؤتمر الاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة
  • تاريخ النشر: 11 يونيو 2024 | الساعة: 03:26 مساءً
  • نشر في الأخبار, العالم
  • 75 مشاهدة

أبرز ما جاء في كلمة رئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني خلال مؤتمر الاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة:

– نجتمع اليوم لتحديد سبل تعزيز وتنسيق استجابة المجتمع الدولي للكارثة الإنسانية بسبب العدوان على غزّة.

– بلغت نسبة نازحي قطاع غزة أكثر من 80% من مجموع سكانه البالغ قرابة مليونين و 300 ألف شخص، وترك 500 ألف عامل أعمالهم بسبب الحرب.

 

– دمر العدوان 370 ألف وحدة سكنية في غزة، وتضرر أكثر من 53% من منشَآت المياه والصرفِ الصحي.

 

– توقفت محطة كهرباء غزة عن العمل منذ تشرين الأول لعام 2023، وهي تحتاج إلى 400 ألف لترٍ من الوقودِ يومياً.

 

– خرجت 82% من المدارسِ عن الخدمة، وحرم قرابة 625 ألف طالب وطالبة من التعليم، بجميع المراحل.

 

– استُشهد أكثر من (5500) طالب وطالبة، و(261) معلماً، و (95) أستاذاً جامعياً، وأُصيب أكثرُ من 8 آلاف طالب وطالبة و (756) معلماً.

 

 

– تابعَ العالم، على الهواءِ مباشراً، عمليات قصف المستشفيات، والمجازر التي ارتكبت بحقِّ الأطباء والكوادر الصحّية والمرضى الراقدين.

 

– خرجت 32 مستشفى في قطاع غزّة عن الخدمة، من أصلِ 35، حيث تهدمَ بعضها وتضرر بعضها الآخر.

 

 

– تهدم وتضرر، بسبب العدوان، أكثر من (195) موقعاً أثرياً، و(13) مكتبةً عامة، و( 227) مسجداً، و(3) كنائس.

 

– ارتكبت سلطة الاحتلال جرائم حرب وإبادة جماعية، وجرائم ضدَّ الإنسانية، مارست خلالها عمليات قتل وتجويع وتهجير بحقِّ الشعب الفلسطيني.

 

– تفاقمت معاناة الفلسطينيين بسببِ نقص الغذاء والدواء، وفقدان مياه الشرب والوقود، بعد أنْ أحكم الاحتلال غلق المعابر ومنعَ دخول المساعدات.

 

 

– تواصلت دول عديدة معنا لأجل تعزيز جهود احتواء الصراع ومنع توسعته، لكنها تتماهى مع خروقات الاحتلال حين يعتدي على بعض الدول بالمنطقة، ويعمل على توسعة الصراع.

 

 

– يجب أولاً السعي لوقف إطلاق النار، ومن ثم العمل بجدية على استعادةِ حقوق الشعب الفلسطيني، في أنْ تكون له دولته المستقلة وعاصمتها القدس.

 

 

– علينا دعم وجود الدولة الفلسطينية، وحثُّ دول العالم جميعاً أنْ تتبعَ هذه الخطوة، ونُحيي قرار النرويج وإسبانيا وایرلندا.

 

– نحيي وكالةَ الأمم المتحدة (الانروا) لدورها في تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني.

 

 

– إنّ حجم الجرائم والفظائع، التي وقعت بحقِّ المدنيين، قد أضرَّ بمصداقية القوانين الدولية والنظامِ الدولي، ونزعَ الثقةَ عنه.

 

 

– لقد صدمنا من طريقة التعامل مع محكمةِ العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية، والازدراء من قبل الدول الكبرى.

 

 

– نتطلعُ إلى نتائجَ عملية لهذا المؤتمر في تحشيدِ الدعم وإيصال المساعداتِ الإنسانية العاجلةِ بطريقةٍ منسقة، والتحشيد العالمي والشعبي لتوسعة الاعتراف بالدولة الفلسطينية.

مشاركة